آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
موقع سوفت شير لتحميل اخر اصدارات برامج الكمبيوتر والموبايل وايضا تنزيل الالعاب
موقع سبوتك للأخبار التقنية
معهد سيوهاب يرحب بكم
[إشهار] موقع برامج - مكتبة البرامج المجانية للكمبيوتر والاندرويد
[حصري] موقع شوف 360 الاخباري
موقع دفاتر حرة - موقع تعليمي مغربي
موسوعة لماذا - موقع يجيب على كل سؤال يبدأ ب : لماذا
معهد مطور Mtwer يرحب بكم
[حصري]مدونة تقني – أخبار التقنية بين يديك
دروس اللغة الإسبانية للسنة الثانية بكالوريا
الأربعاء أكتوبر 18, 2023 11:38 pm
الخميس أبريل 20, 2023 8:47 pm
الأحد مارس 26, 2023 3:14 am
السبت فبراير 04, 2023 11:51 pm
الثلاثاء ديسمبر 20, 2022 9:12 pm
الإثنين فبراير 28, 2022 11:13 pm
السبت ديسمبر 11, 2021 11:14 pm
السبت أغسطس 14, 2021 9:48 pm
الأربعاء يونيو 03, 2020 1:19 pm
السبت نوفمبر 09, 2019 9:19 pm











بحث عن الإنترنت - بحث عن شبكة الانترنيت - بحث عن الانترنت وفوائده واضراره

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل

بحث عن الإنترنت - بحث عن شبكة الانترنيت - بحث عن الانترنت وفوائده واضراره Empty بحث عن الإنترنت - بحث عن شبكة الانترنيت - بحث عن الانترنت وفوائده واضراره

مُساهمة من طرف Mr.Khairany الإثنين نوفمبر 20, 2017 6:06 pm

بحث عن الإنترنت - بحث عن شبكة الانترنيت - بحث عن الانترنت وفوائده واضراره

الإنترنت (Internet):
الإنترنت هي نظام عالمي تتكون من شبكات الحاسوب المترابطة التي تستخدم بروتوكول إنترنت (TCP/IP) لخدمة المليارات من المستخدمين في جميع أنحاء العالم. وهي شبكة من الشبكات التي تتكون من الملايين من القطاعين العام والخاص، والأعمال التجارية والأكاديمية والشبكات الحكومية ، من المحلية إلى النطاق العالمي، التي ترتبط من قبل مجموعة واسعة من تقنيات الشبكات الالكترونية واللاسلكية والبصرية. والإنترنت يجمع تشكيلة واسعة من مصادر المعلومات والخدمات.

نبذة تاريخية عن الانترنت:
نشأت الفكرة الأساسية للانترنت والمتمثلة في ربط مجموعة من أجهزة الكومبيوتر مع بعضها في شبكة واحدة على يد القوات المسلحة الأمريكية في عام 1960 م عندما قامت بعملية وصل أجهزة الكمبيوتر العسكرية المنتشرة عبر الولايات المتحدة عن طريق شبكة اتصال أطلق عليها أسم ((ARPANET وكانت هذه الشبكة هي الشكل الأصلي لما يعرف اليوم بشبكة الانترنت.
وبعد عدة سنوات استخدمت المؤسسة الوطنية للعلوم الأمريكية نفس التقنية التي استخدمت في (ARPANET) في عمل شبكة أخرى عام 1985م وقد سميت هذه الشبكة باسم ) NSFNet) وقد كان الهدف من وراء إنشاء هذه الشبكة هو تسهيل عملية الاتصال بين الجامعات والمدارس وانتقال المعلومات فيما بينها، ولكن بسبب كثرة المعلومات التي حملت بها هذه الشبكة والضغط الكبير عليها لم يعد باستطاعتها تحمل هذا القدر من المعلومات والاتصال فيما بينها كما كان في بداياتها، مما استدعى ضرورة تطويرها من قبل المؤسسة الوطنية للعلوم الأمريكية ، وسميت هذه الشبكة
فيما بعد باسم (INTERNET) وقد كان للشركات التجارية العالمية دور كبير في عملية التطوير لأهداف تجارية، وفتح المجال لكل من يمتلك جهاز كمبيوتر شخصي أن يستفيد من خدمات الشبكة. ومع بداية التسعينات من القرن العشرين تم إنشاء شبكة عالمية ضمن الانترنت وعرفت باسم الشبكـــة العالميــة الموسعة (World wide web )، وهي تختصر بالأحرف www والتي تكتب في العنوان الرئيسي لأي صفحة على هذه الشبكة، ويبدأ هذا العنوان بالأحرف :http وهذه الأحرف هي اختصار للجملة (Hyper Text Transfer Protocol) بمعنى : بروتوكول الانتقال من نص إلى آخر مرتبط به.
وأنشئت هذه الشبكة العالمية الموسعة في أوربا، وكان الغرض الرئيسي منها هو خدمة العلماء والباحثين وتسهيل الحصول على المعلومات وكذلك تيسير الاتصال فيما بينهم، بعد ذلك أخذت هذه الشبكة في الاتساع وأنشئت عليها ملايين المواقع حتى وصلت للشكل الذي نعرفها عليه اليوم.
من هنا نرى أن الهدف الأساسي من نشأة الانترنت كان لتبادل المعلومات وتحصيل العلم والمعرفة وهو ما كان غرض المؤسسيين لهذه الشبكة التي تغيرت وتنوعت أغراضها بعد ذلك على مر السنين لتتحول عند الكثيرين فتصبح وسيلة لقضاء وقت الفراغ أو للحصول على معلومات في مواضيع لا تمت للتحصيل العلمي واكتساب المعرفة بأي شكل من الأشكال.


وهذه الشبكة بالغة الأهمية والخطورة، لها القدرة الخارقة على اختزال المسافات وطي الزمن، ويزداد أعضاؤها يوماً بعد يوم، حتى نافست بأهميتها القنوات التلفزيونية، لكنها تتميز عن التلفزيون بعدة أوجه، أولها أن الفرد العادي المشترك في الإنترنت يتساوى مع أضخم الشركات الإعلامية في نشر ما يريد، لا يمنعه مانع، ولا يراقبه رقيب.
والإنترنت أداة محايدة كغيرها من وسائل الإعلام، فيها خير كثير، وفيها شر خطير.
وقد استُخدمت استخداماً سلبياً زادت فيه خطورتها على القنوات التلفزيونية الإباحية، ذلك أنه لا يكتفي مشاهد الإنترنت بالصور العارية والأفلام الخليعة- كما يرى في التلفزيون- بل يستطيع أن يتكلم مع تلك الشخصيات الماجنة، وينتقل التأثير فيه من المشاهدة إلى العمل، فيقيم الصداقات والصِّلات، وكثيراً ما بلغت معرفته بهؤلاء الأشخاص الإباحيين الشاذين حدّ تخريب فطرته الإنسانية.
وتُبَيِّن إحدى التقديرات أن تداول المواد الإباحية يشغل 5% من اتصالات الإنترنت، وأن فيها حوالي مليون صورة جنسية، كما توفر معلومات واضحة عن بيوت الدعارة في كثير من مدن العالم. (محمد منير سعد الدين، الإعلام قراءة في الإعلام المعاصر والإسلامي، بيروت، دار بيروت المحروسة، ط2، 1418هـ/1998م، ص276).
وفيها مواقع تتعلق بالانتحار، ومواقع تشجع العنف وارتكاب الجريمة، ومواقع فكرية متطرفة؛ دينية وسياسية وعنصرية.. ترمي إلى تخريب الشباب، وقتل طموحاتهم وهممهم، وجعلهم أداة هدم بدلاً من أن يكونوا أداة بناء.
وكل الطوائف الدينية والمذاهب العقائدية لها مواقعها على الإنترنت، تدعو إلى أفكارها ومبادئها، وكثير من هذه الطوائف ضالة غريبة عجيبة، "تتسابق وتتنافس في التبشير والتعريف بمعتقداتها من خلال الشبكة، وكل طائفة منها تدّعي أنها تكسب معتنقين جدداً لديانتها." (محمد منير سعد الدين، الإعلام قراءة في الإعلام المعاصر والإسلامي، (مرجع سابق(، ص285).
إن شبكة الإنترنت لها جوانب كثيرة تجعلها وسيلة متميزة للدعوة الإسلامية، وهذه الجوانب هي: (محمد منير سعد الدين، الإعلام قراءة في الإعلام المعاصر والإسلامي، (مرجع سابق)، ص287)
1_ وسيلة اتصال سريعة تمكن الداعية من الاتصال بأفراد مختلفين في أماكن مختلفة بأقل تكلفة، وهو ما يمكن من الحوار الفردي أو الجماعي، والمجادلة بالتي هي أحسن.
2_ إمكانية أن يبث فيها الفرد أو الجماعة ما يشاؤون، فكل مشارك في الإنترنت مرسِل ومستقبِل دون أن يكون تحت أي تأثير إلا ما يملي عليه فكره واتجاهه.
3_ إمكان إيصال دعوة الإسلام من خلال هذه الشبكة إلى أعداد كبيرة تقدَّر بالملايين.
4_ إن الإحصاءات تدل على أن المواد الدينية من المواد التي تحظى بإقبال واسع، وأن الباحثين عنها كثيرون، وأن المساحات المخصصة لها تفوق ما هو مخصص لغيرها، كالهندسة والرياضيات، وهذا يدل على الظمأ الروحي الذي تشعر به آلاف الأرواح الباحثة عما يروي غلتها من خلال هذه الشبكة.
5_ إن هذه الشبكة سَخّرها أناس لأفكارهم الضالة المنحرفة باسم الإسلام، فيجب تصحيح هذا الخطأ, ووضع الحق في نصابه، وأن يمثل الإسلام أهله الحقيقيون لا الأدعياء.
ولعل أكبر مثل على ذلك ما تفعله الطائفة القاديانيّة من نشر أفكارها الخاطئة، مستخدمة هذه الوسيلة الإعلامية.
من أجل هذا كله ألا يجدر بالمسلمين أن يقتحموا غمار شبكة الإنترنت، ويصححوا الأخطاء، ويرشدوا الضال، ويهدوا التائه.
ولقد بدأ بعض الإعلاميين المسلمين بالعمل، وظهرت كثير من المواقع الإسلامية، لكن هذه المواقع تشكو قلتها أولاً، وإن وجدت فقد تكون ضعيفة بحاجة إلى قدرات كبيرة لترقى إلى مستوى المواجهة.
والحقيقة أن هذا الأمر لا يحتاج للدعاة الإعلاميين المسلمين فحسب، بل يحتاج لأموال كثيرة، وجهود متضافرة، كي نؤدي واجبنا الإسلامي نحو هذه الدعوة السماوية.
ايجابيات وسلبيات الانترنت
ثورة المعلومات، كما يؤكد العارفون وكما نلمسها يومياً .. نعمة معرفية. والانترنيت ـ بما لا نقاش فيه ـ حضارة وعالم يختصر العالم في صندوق صغير.
إنّه عدّة معلّمين في معلّم واحد.
وجملة وظائف في جهاز واحد.

قديماً كان (الأُمِّيّ) هو الذي لا يعرف القراءة والكتابة.
اليوم .. الأُمِّيّ هو الذي لا يعرف كيف يتعامل مع الكمبيوتر.
المعلومات بالأمس .. متعذّرة وغالية ومحدودة وبعيدة لا يمكن جمع شتاتها في آن واحد ومكان واحد .. هي اليوم رخيصة ومتاحة بوفرة ومجموعة في الزمان والمكان ولا تحتاج إلى أكثر من نقرة.

العالم اليوم (نوافذ) يطل بعضها على بعض.

فالتعلّم من خلال الحاسوب (الكمبيوتر) يحقق الغايات التربوية التالية:
1- ينمِّي عادة التفكير الإيجابي والإبداعي وبأنماط وطرق مختلفة.
* يعمِّق مفهوم المشاركة والتواصل مع الغير .
*يساعد على قبول القضايا الخلافية.
*يعين على التعلّم من خلال الخطأ والتجربة والمحتمل والمجهول.
*يوفر فرصة التعلّم بـ (الرمزيّات) و (المحسوسات) أيضاً.
*يهيِّئ المتعلّم للعمل والتطبيق العمليّ، بل و (التعليم الاستكشافي)(( )).
*يجعل المستخدم يستثمر أوقات فراغه إن شاء بشكل أفضل، وإن أراد بشكل سيِّئ، بالإضافة إلى أنّه يكسر رتابة البرامج التعليمية المملّة.
*يساعد في تنشيط المهارات لدى المستخدم.
* يحقق قدراً لا بأس به من الترفيه والترويح.
* يمكنك من الوصول إلى مصادر المعرفة، وكيفية توظيفه.
* يكسبك المرونة وسرعة التفكير وقابلية التنقل، وبالتالي فإنّه يعينك على تحقيق ذاتك.
* يجيب على أسئلتك، ويفتح لك المجال لطرح الأسئلة.
وبالدراسة ثبت أنّ الطالب الذي يعمل على الحاسب الآلي في البيت، أعلى في مستواه الثقافي من الطالب الذي ليس لديه حاسب آلي، وإنّ الوقت المنفق على الحاسب الآلي في البيت أكثر قيمة من الوقت الذي يمضيه الطالب مع نفس الجهاز في المدرسة.
والآن، ماذا يمكن أن تتعلّم من هذا المعلّم الواسع العطاء؟
ببساطة .. كل شيء.

فشبكة الانترنيت أزاحت كلّ الأستار والحجب، ولا نقول قلّصت الممنوعات والمحرّمات، بل جعلتها من متناول اليد، ولم يعد الحفاظ على الأسرار شيئاً سهلاً، وتقلّص مفهوم الرقابة إلى أقصى حدّ، فإذا كان عدد الصور التي تلتقط للفرد (30) صورة يومياً ببركة الانترنيت، فإنّ مقولة: «إذا أردت أن تفشي سراً فأودعه حاسوباً» دقيقة في التعبير عن هذه الحالة.
إنّ القاعدة التي نعتمدها دائماً في التعامل مع شيء أو في رفض التعامل معه هو حساب (أرباحه) و (خسائره)، أو (محاسنه) و (مساوئه) فإذا رجحت الإيجابيات على السلبيات أخذنا به، والعكس صحيح.

من تطبيقات الإنترنت:
محركات البحث، مثل محرك بحث جوجل. البريد الإلكتروني، المستخدم في تبادل الرسائل الإلكترونية والملفات المهمّة، مثل البريد الإلكتروني ياهو. شبكة الإنترنت، الشبكة العنكبوتية العالمية. المؤتمرات والاجتماعات في نقل صورتها وصوتها كالبث المباشر. مواقع الويب، مثل موقع موزريلا. المواقع الاجتماعية، مثل فيس بوك وتويتر. الجامعات الإلكترونية والدراسة عن بعد. فوائد الإنترنت

إيجابيات ومحاسن ومزايا وخصائص الانترنت:

* يجعل المخترعات تتزايد بمتواليات هندسية، أي انّها تتفرّع وتتفرّع، مما يزيد في رقعة الابداع والابتكار والاختيار.
* لديه القدرة الهائلة على خزن ومعالجة البيانات، حيث يمكن ـ كما يقول الخبراء ـ اقتناء (دائرة المعارف البريطانية) بأكملها مسجلة على قرص لا يتجاوز نصف قطره البوصتين والنصف.
* ما يوفره من التزاوج بين (الاتصالات) و (المعلومات) وذلك من خلال حوار الحواسب أياً كان موقعها الجغرافي، وعبر الهاتف والبريد الالكتروني وبرامج المحادثة.
* قدرته على الجمع بين (الصوت) و (الصورة) و (النصّ) و (الرقم) بشكل متكامل.
* امكاناته الواسعة في تزويدنا بنظم خبيرة في الطب والادارة والتصنيع والمال والتسويق والتعليم والإعلام والترفيه .. الخ.
* يوفّر فرصاً ـ لم تكن متصوّرة ـ لنشر الدين والقيم الانسانية والأخلاق والفضائل.
* ركِّز على الأشياء التي تعلّم التفكير، وتنمية مهارات الاستطلاع والتعلّم الذاتي.

من مساوئ ومضار الانترنيت:

* إدمان الجلوس بين يديه عنده لساعات طويلة بما يعطّل الكثير من أنشطة المستخدم الأخرى: العلمية والاجتماعية والعبادية والرياضية والانتاجية.
* الابتعاد عن الواقع المعاش بما ينتج عن تفكك الروابط والعلاقات المباشرة، والاستعاضة عنها بلقاءات الغرف الالكترونية.
* الاستغراق في التعامل الآلي يهدّد بالخوف من الغاء انسانية الانسان.
* تسخيره في ترويج (العنف) والمشاركة فيه، و (الجنس) والتورط في مباذله.
* طرحه لأفكار ضالّة ومضلّلة قد تشوّه وتشوش رؤية الشاب المسلم لاسلامه، ما لم يكن ذا خلفية ثقافية اسلامية متينة.

نصائح في التعامل مع الانتترنيت:
* تعلّم مشاريع وآفاق وبرمجة الحاسب الآلي كتوحيد النص والصوت والصورة والرسوم البيانية.
* وسِّع مجالات معرفتك بجولاتك الالكترونية في حقول المعرفة المختلفة، وصب اهتمامك على ميلك أو اختصاصك أو ما ترغب بزيادة المعرفة بشأنه .. فالانترنيت أكبر مكتبة في العالم. وأوسع ورشة فيه أيضاً.
* اغتنم خدمات الانترنيت سواء في البريد الالكتروني أو منتديات الحوار ومجموعات النقاش الالكترونية في الحوار وتبادل الآراء حول قضايانا الاسلامية والتي تهمّ الشباب تحديداً.
* إنّ لذّة البحث عن الحقيقة لا يعدلها إلاّ لذّة العثور عليها، استكمل دراساتك من خلال الجامعة الالكترونية، أو عبر البحوث التي يوفر لك الانترنيت جميع مستلزماتها.
* نمّ مهاراتك الفنية والعلمية والحرفية واللغوية. مما تتيحه لك خدمات الشبكة المعلوماتية في ذلك وفي غيره.
* إذا اقتصرت على الألعاب الترفيهية فإنّ ما تتعلّمه هو التنسيق بين العين واليد فقط، أمّا الألعاب المخصّصة لتعليم المبادئ الأوّلية للسياقة مثلاً، أو ألعاب اللغات، بتعلم قواعد لغة ما، أو ألعاب الأرقام لتعلم العمليات الحسابية، أو الألعاب العملية التي تقدم بمساعدة مختصين كالألعاب الطبّية كجلسة مع طبيب تجري من خلال أسئلة وأجوبة، فهذه الألعاب تساعد في الإبداع والتعلّم الذاتي وتنمية عادة التفكير.
وتذكّر أنّ الألعاب المستوردة قد تحمل في طياتها معلومات وأخلاقاً وعادات مخالفة لتعاليم دينك، فاختر منها ذات الطابع الانساني الذي يعلِّمك حبّ الخير، والتي تزيد في معلوماتك وتصقلها، والتي تكون ذات نزعة صديقة، أي التي توفّر فرص الفوز بشكل متكافئ.
* استخدم اللغة العربية ما أمكنك ذلك خاصة من خلال المواقع الالكترونية العربية وحتى في برامج المحادثة، حفاظاً على سلامة لغتك واحتراماً لها ولقدرتها في التعبير عن مكنونات فكرك ونفسك.
* قاوم الإغراء بالذهاب إلى أماكن معينة كـ (المواقع الإباحية) واحذر الرسائل التي تريد أن توقعك بفخها .. ليكن مفتاح التحكّم والسيطرة بيدك، فالشيطان اليوم يوظّف الانترنيت أيضاً كوسيلة حديثة للإيقاع بالشبان والفتيات، وإذا انزلقت بخطوة، فستتبعها خطوات انزلاق اُخرى .. فاغلق الباب من البداية وإلاّ سرقك الشيطان.
فما يسمّى بـ (الحبّ الالكتروني) وحالات التعارف والاتفاق على الزواج من خلال مقاهي الانترنيت أو الغرف الخاصّة والدردشة لا يخلق ـ كما يتوهم البعض ـ تفكيراً مشتركاً إلاّ في حالة كان المتخاطبان في مدينة واحدة، وأمكن التعارف المباشر بينهما للتأكد من صحة المعلومات والمدعيات(( )). وإن كُنّا ننصح بأن يأتي الشبان البيوت من أبوابها لأن ذلك هو أسلم الطرق وأزكاها.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

منتديات دعم باك


  • ©phpBB | منتدى مجاني | منتدى مجاني للدعم و المساعدة | التبليغ عن محتوى مخالف | آخر المواضيع